رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء البارت 278

رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء البارت 278

رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الحلقة 278
رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الفصل 278
رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الجزء 278

مدونة يزتزبيا

دخلت صفيه ب حماس : يالله البشاره ع ئولتكو بالسعودي
ملاك بصدمه قعدت ع الكرسي مشت صفيهه واخذت
التحليل الا شهقت بفرحه : حامل !! دنتي حاااامل اهو
انهارت ملاك بالبكى
صفيه بصدمه : فيكي ايه؟ تعيطي ي بت؟
ملاك : انا لي ربي يبتليني بهالحمل ؟ ومنه هو!!
صفيه : دنتي انقنيتي ولا ايه ؟؟
_
نزلت الخدامه بسرعه بعد م تنصتت عليهم ركض
ل الشخص وهي تخبره ب كل اللي سمعته
جــــن جنـــونه بصـــدمه : شششقلتي !!
ضرب بايده ع الطاوله بقهر : اااااخ حامل من هالكلب شلون حامل منه!!!
لف عليها بقهر :
انقلعي عن وجهي
طلعت وهو مقهور دمه يغلي ويفور : اخ لو تم حملها ذا
بدال م انتظر اربع شهور تخلص عدتها اللي كذبت فيها عليها بتخليني انتظر لين م تخلص حملها الزفت حتى اتزوجها !! بس انا اعرف كيف اتصرف مع هالبلاوي !!
_
" مشاري "
لف عليها مشاري ب اهتمام يسمعها وهي تكمل كلامها
وعلى وجهه بان الذهول والصدمه من كلامها
قاطعها بعصبيه : مين !! مين هالشخص !!
الممرضه : م يعرف
مشاري بعصبيه : والله لو م قلتي بشتكيك !!
الممرضه بخوف : هو يجي اسبوع هنا يشوف مريض هذا
مشاري بصدمه : يشوف راكان؟
الممرضه : يس
مشاري : متى بيجي هالاسبوع ولا؟
الممرضه : بكره في يجي الساعه ١١ صبح
مشاري بقهر : وتو تنطقين !! والله لو تكذبين ياويلك
الممرضه : انا في يقول متى يجي بليز نو يشتكي انتَ
مشاري : خذي رقمي واذا جا علميني تسمعين
وانا ماراح اشتكيك !
الممرضه با انصياع : اوك
سجلت الرقم طلع مشاري وبراكين تثور بداخله
طول هالشهر م لقو اثر للي حاول يقتل راكان بالاستراحه
ولا حتى خيط يوصلهم له
_
" الساعه ١١ الليل "
الخدامه وهي شايله صينيه العشا قبل م تدخل للغرفه
نزلته ع الطاوله طلعت القزازه الصغيره فيه قطرات يسبب الاجهاض
وصبته بشويش داخل العصير ورجعت الزجاجه ل جيبها التفتت حولها تتاكد محد شافها
مشت ودقت الباب بشويش
ملاك : ادخلي
دخلت ونزلت صينيه العشا ع الطاوله
طالعتها ملاك : مابي عشا
الخدامه : مدام صفيه يقول لازم يتعشى انت
ملاك : مو مشتهيه
اخذت الخدامه كوب العصير : لازم يشرب يقول
تنهدت ملاك باستسلام اخذتهه منها الخدامه بترقب
تنتظرها تشربه لحظه م رفعت ملاك كاس العصير
وشربتهه بوسط انظار الخدامه
_
" المستشفى "
" بوحده العنايه المركزه توجه الممرض بكل هدوء
ودخل سكر الستاره بعد م تأكد ان محد حوله
ولف باستعجال توجه للسرير طلع الابره ودخلها ب المغذي وغرسها فيه اللي يوصل بالمصل ل ذراع راكان
بعد م خلص طلع بسرعه وارسل له: تم
ماهي دقايق
الا بالممرضه تنادي ع الدكتور المناوب بخوف وتوجهو لغرفه راكان بصدمه من الانتكاسه!!
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-