رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء البارت 274

رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء البارت 274

رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الحلقة 274
رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الفصل 274
رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء الجزء 274

رواية بليت بك وانتهى أمري فما أنت إلا ألذ البلاء البارت 274 - مدونة يوتوبيا

" المستشفى "
فهد بصدمه : ب غـيبوبه؟؟؟
ابو فهد : لاحول ولاقوه الا بالله
الدكتور : للاسف غير ان طلقه الرصاص اثرت
عليه الرئتين كانت متضرره من نسبه المويهه
الموجوده فيها هو كان غرقان؟
لف مشاري ع ابوه اللي نطق بصدمه وذهول
: طلقه رصاص ؟؟
عقد حواجبه الدكتور من سؤاله
ابو فهد وهو يحاول يصرف الموضوع
: اي دكتور كان بالمسبح
الدكتور : ان شاءلله تستقر حالته ويقوم بالسلامه
طلع ونادى الممرضه معه
جبران من قوه صدمته م شالته رجولهه مسكه
مشاري لما فقد توازنه قعده ع الكرسي
حط راسه ع ايدينه اللي ماسك فيها عصاتهه
ابوفهد بحزن : ي يبهه والله مدري شقول بس
ان شاءلله ربي يقومه بالسلامه والله الحزن م يفيد
وانت والله مافيك حيل لذا كلهه
جبران بهمس ب انين نزلت دمعته : راح ولـ..يدي
راح اخخخ والله ان كسره ظهر تعبهه
مشاري انحنى لمستواه جثى ع ركبه بضيق مسك ايد ابوه
: تكفى يايبه لا تقول كذا بيقوم ان شاءلله
رفع راسه يطالع بمشاري نزلت دموعه
: م تاسع حناياي هالخبر راحو اهله من قبله وانهد
حيلي والله ان لحقهم هو ماعاد ابي الدنيا باللي فيها
ابو فهد : استغفرالله ي يبه لاتفاول ع الولد
م يحتاج منك الا الدعاء
جبران : تسذبون علي ؟؟ تقولون مافيه الا كسر ؟
وانا اللي سامع بأذوني هالطلق
اخ ليتني م ضيقت صدره وهاوشته ليتني قلت له
ان قلبي راضي عليه
مسح دموعه بطرف شماغه بهاللحظه صد مشاري
والدموع بعيونهه بغصهه قام ولف ع فهد
وهو ماسك نفسه : خذوه للبيت انا بقعد هنا
جبران : مانيب متحرك
ابوفهد : ي يبه والله م تفيد قعدتك بشي تكفى
فهد : روح ارتاح وحنا بنطمنك عليه
مشاري : يبه والله ماتتحمل قعده المستشفى انا
بكلمك واطمنك اول ب اول
طالعه جبران : ماصدقك
مشاري : والله بطمنك عليهه والله بس روح انت وارتاح
تنهد جبران والضيق ياكلهه اكل قام ومشى
ودموعه تنساب بحرقه ع اللي صار ب ولده
فتح ازارير ثوبهه يمسح ع صدره اللي شاب عليه
ب لهيب وقهر وضيق
ابو فهد : طمنا عليه لاتنسى
مشاري ولون وجهه مخطوف : ان شاءلله
فهد : ادع له وتفائل وخلك واثق بربي انه باذن لله
بيقومه بالسلامه ويرجع لنا
مشاري : الله كريم
طلعو قعد مشاري بهاللحظه انهار بالبكى غطى وجهه
ب شماغهه الا بهاللحظه رفع راسه ع الباب اللي انفتح
الا بالممرضات اللي يسحبون السرير فز مشاري
من مكانه الا لما طاحت عيونه ع راكان وهم حاطين
كمامه الاكسجين ع فمهه قرب له وهو يجهش
بالبكى مسك ايده : راكان !! والله اني بجنبك ومعك
ي العشير تكفى لاتخليني لاتهد حيلي !!
الممرضه وهي تبعده الى م دخلو ب الاصنصير
مشاري بغصهه استند ع الجدار ودموعهه تنزل
لما تسكر الاصنصير
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-