رواية كنها على جمر اللهب تكويني بين العادات والتقاليد هنا ياقوت البارت 242

رواية كنها على جمر اللهب تكويني بين العادات والتقاليد هنا ياقوت البارت 242

رواية كنها على جمر اللهب تكويني بين العادات والتقاليد هنا ياقوت البارت 242
رواية كنها على جمر اللهب تكويني بين العادات والتقاليد هنا ياقوت البارت 242
رواية كنها على جمر اللهب تكويني بين العادات والتقاليد هنا ياقوت البارت 242



صرخت ام سلطان بقهر : لا انا ماني فاهمه غلط وكلامها كمان دفت بدر وهي تنادي عل الكل

فتح عيونه وهو يقفز بوجههه امه يبيها تسكت بس ام سلطان لقيت مبتغاها اهي ماتبي جوري وجت هذي سالفه لحد عندها

جوري ضحكت بسخريه وهي تشد خطواتها لبرى

ام سلطان بقهر ومكيد ناظرت لساميه: ززواج ورق ياساميه بنتك شارطه عل الولد

البنات طلعو عل الكلمه الكل شهق ماعاد ياقوت ال عارفه بسر اختها زمت شفايفها بقهر من هذي العجوز المتدخله بكل شي

فهده بقهر وهي تحاول تسحب امها لانو جدها وعزيز وابوها وعمها جووو : يممممه امشي امشي خلاص

بدر يحاول يسحب امه بس دخول الكل خلاهم يصمتو برعب وترقب مصيبه

الجد صقر ببرود وهو له حول دقايق يسمع صراخها نطق: خير ياام سلطان ماخبرك لسانش كذا ويش معك

قرب ابو سلطان وهو عارف حرمته تغيرت من موت ولدها واكيد لجوري حاول يسحبها بس ام سلطان هيهات ماراح تطلع ولا تسكت

ام سلطان بقهر وجنون: اي كنت ساكته على قهر ولدي وانت تقررر بمزاجك بس لهنا وخلاص بنت بنتك شارطه عل ولدي زواج ورق ياعمممم

الجد صقر رفع عيونه لجوري الى تناظر فيهم بصمت نطق: مو بنتي ال تسوي كذا يمكن ولدك الى شارط عليها

رفعت عيونها جوري بخبث ونطقت : لا ياجدي بنت بنتك الى ضاربه بالكل ولاحسبت حساب احد ولا همني احد اي انا الى شرطت على بدر وبيفضل شرطي لين اموووووت مااحست ال نطق عزيز

عزيز بقهر وهو يشد خطواته لها و: وقطع هالسان رفع ايده يبي يضربها بس بدر فز قباله
غمضت عيونها من ايد اخوها ال ارتفعت بس حست بااحد قبالها رفعت عيونها على صرخت الكل كان ظهر بدر بوجههه اخذ الكف بدالها حزن ويأس غمر قلبها اسى وحرمان منهم اهلك روحها جوع القلب وخواء المشاعر كلهم الان حوليها بل اجتمعت القلوب الماكر حوليها وهي فارغهه المشاعر والاحساسي المدرك والمتبقيه لهم الالم جارح تنزف وحيده بينهم ولا ترى سوى وجيهم الهالكه المتنمر لها حاولت تلبث دموعها لاتنهمر قهر ينهش روحها وظهر بارد يغتالها اعطاها ظهره لاجل يحميها من مين من اخوها حست قلبها يتخبط بين ضلوعها وقشعريره تهز اطرافها غمضت عيونها من بكي البعض وصراخ البعض تعلقت فيه بقوه حتى كادت تدخل جواته انفاسها الحاره تلهب قلبها بكت بنحيب وهي ترفع ايديها و تحضنه وسط صدمه الكل وذهول البعض

الى الملتقى
ياقوت ببرود : ارضي واي ارض هذي انا ماعندي ارض وكيف اخذها صقر خالد شنو تقول انت

كادي فتحت عيونها ببتسامه وهمست: مهاب

جوري ناظرت فيه وبرود: ليه متوقع شي ثاني منى

ابتسم بخبث الجد صقر ونطق بضحك: بترجعي لي يامها مقابل الارض هههههه اووو صح انتي تعرفي الارض بيد صقر ماعادها لي ولا لك ولا لياقوت..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-