رواية أحببتك رغم الظروف والثقافات البارت 23
رواية أحببتك رغم الظروف والثقافات الحلقة 23
رواية أحببتك رغم الظروف والثقافات الفصل 23
رواية أحببتك رغم الظروف والثقافات الجزء 23
 |
رواية أحببتك رغم الظروف والثقافات البارت 23 - مدونة يوتوبيا
طلعو من المستشفى وصارو يتمشون برا
عزوف كانت مبتسمه اختفت ابتسامتها وصنمت مكانها
والخوف محتويها كانت بتطيح بس محمد مسكها بسرعه
شافت ابوها بعد 3 شهور ومعه زوجته والواضح لها انها حامل من اهتمامه فيها وحركات زوجته وباين على محياه البهجه والسرور الدموع متحجره وتلمع في عينها
ماتعرف ايش تقول كانت تتبعه عينها لما اختفو من انظارها غمضت عينها ثواني ثم فتحتها ومسكت بيد محمد بقوه حاولت توقف وتستمد طاقتها وقوتها تركت يده ومشت بشويش
محمد بفضول يعرف مين هذا الشخص الي تناظره ويشبهه نطق وهو يمشي بشويش عشانها : عزوف مين هذا؟!
عزوف اخذت نفس وهي ساكته
الساعه 8 ليلا في شقه الينا
الينا لبست العبايه وتوجهت للمرايه وحطت روج لحمي خفيف مره و بلشر خفيف ومسكره وربطت شعرها ذيل حصان دقت على رعد
الينا :رعد بتجي أو أدق على صديقتي تمرني
رعد شاف الساعه بيده ثم تكلم : دقايق وانا عندك
سكرو رعد كان في السياره غير طريقه ومتوجه لشقه الينا
في بيت فهد ابو فيصل
ريم :يبه بروح اليوم الكوفي مع صديقتي
لانا بلقافه :يبه بروح معها
ريم رفعت حاجبه وحطت يدها على خصرها بحركه طفوليه :طبعا لا قامت وجلست عند ابوها ومسكت يده
تلعب فيها وتحرك وجهه بحركات طفوليه وبراءه وبهمس
:بابا قل ل فيصل يوديني
فهد ضحك :مقرره انك تروحين طيب مابعد أوافق انا
ريم تمثل الزعل :يرضيك بنتك الصغيره تزعل
فهد رفع حاجبه بضحكه :واهه فديت بنتي طبعا لا يلا قومي البسي والحين اقول لاخوك
ريم نقزت وباست راس ابوها وركضت فوق بسرعه
فهد ضحك :الله يهديك مجنونه لف ل لانا
وانتي ايش فيك
لانا :أشك بس هي بنتك انا بنت الجيران وتلف للجهه الثانيه
فهد تنهد وقام لها : قومي نطلع نتمشئ انا وانتي وامك يلا
لانا نقزت بفرح ورقت فوق تتجهز ومحمد راح لغرفته يلبس ثوبه ويقول لمنيعه تتجهز
دخل الغرفه استغرب من الغرفه بارده و مافيها اي ضوء
فتح الانوار وشاف منيعه نايمه وباين على وجهه التعب استغرب اكثر وتوجه لها
فهد بخوف :منيعه!!
منيعه فتحت عينها وعدلت جلستها :هلا
فهد :فيك شي؟! تعبانه؟
منيعه :فهد بروح المستشفى
فهد خاف عليها :تمام يلا قومي البسي اساعدك
منيعه ابتسمت بتعب :مو لهدرجه اقدر اقوم
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا