رواية تهت بجمال عيونها البارت 189

رواية تهت بجمال عيونها البارت 189

رواية تهت بجمال عيونها الحلقة 189
رواية تهت بجمال عيونها الفصل 189
رواية تهت بجمال عيونها الجزء 189



عبدالله رفع راسه : ريما بتكون موجوده ؟
شموع زفرت : عبود ! اخلص نروح بكره ولا اروح انا وحدي ؟
عبدالله ابتسم لها : طيب خلاص بكره نروح طمنيني عليها شلونها ؟
شموع طلعت ومن عند الباب : بخير الحمدلله ، انا بروح لعمر وبنطلع باااي
طلعت ودخلت غرفتها تجهز
عبدالله اخذ جواله وهو متردد في الي راح يسويه فتح علئ الاتصالات وضغط علئ الرقم المسجل المكتفي بأيموجي قِلب مكسور تعبيراً عن مشاعره
رفع السماعه لأذنه ينتظر ذاك الصوت المحروم منهه ولكن لم يصل الرد
عبدالله ضغط بأصبعه ع شاشة الجوال بقوهه : انتي جبرتيني اسوي كذا ياريما انتي !
—————————————
نرجع عند ريما ومازن
مازن التفت لها وبهمس : ريما وصلنا يالله
ريما : لارد
مازن ارتفع صوته : ريماا !
ريما تأففت وبنوم : لاتصارخ لاتصارخ عند اذنيييي
مازن : يالاخت تراه سريري احمدي ربك مخليك تنامين فيه قومي بس
ريما رفعت راسها : رقبتي عورتني طيب
مازن بغضب : قومي بس ولايكثر
ريما : وصلنا ؟
مازن : اي الله يعيني عليك
ريما : انزل انت انا بلبس عبايتي وبجي
نزل مازن ولحقته ريما وركبوا السياره
ريما بتلعثم : اء مازن اسمع اكيد امي بتستفسر ايش راح نقول لها ؟
مازن وعيونه علئ الطريق : بنقول الحقيقه
ريما بصراخ : ياليل الليل خلاص ادري غلطت بس يكفي انك بغيت تكسر ايدي ، ليش قاعد تطولها ؟
مازن غمض اعيونه : سكري فمك ترا ماني طايق لكك الي فيني كافيني
ريما عقدت حواجبه وبسخريه : ليه ؟ وش الي مضايقك ؟ اجتماعك ماصار مثل ماتبي ؟ ، ولا صبر ممكن انهم ماحترموك ! ، طبعاً مازن ال ** مايرضى احد يقلل من قيمته ،
مازن ثارت اعصابها وخرج كل البركان الي بداخلهه
ومسك شعرها من فوق طرحتها : اي وماسمح لك تقللين احترامك ، سكت لك كثير ، بس قريب قريب ونتطلق
ريما بسخريه وايدها ع ايده تخفف الالم : وربي انك مريض مرييض
تركها وشد ع قبضة يده بندم وبهدوء: انتي جبرتيني اسوي فيك كذا !
—————————————
تسريع الاحداث
في اليوم التالي تحديداً الساعه ١٢ الظهر
نزلت ريما
ريما : هااااييي
ام ريما ابتسمت : وعليكم السلام ياهلا
ريماس : اي تعالي امي بتقول لك شي بعد الغدا
ريما جلست علئ الطاوله وهي عاقده حواجبها : ايش هو ؟
نزل مازن بعد مابدل ملابسه
وتغدوا بهدوء
ام ريما رفعت راسها : انا كد كلمت مازن وماعنده اي مشكله
ريما رفعت الملعقه لفمها : يمه شفيك ترا خوفتيني !!
ريماس ببتسامه : مافيه شي يخوف بس اليوم شموع وعبدالله بيجون
ريما كانت تاكل وغصت بعد ماسمعت كلام ريماس : كحح ءا كح كحح..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-