رواية تهت بجمال عيونها البارت 186
رواية تهت بجمال عيونها البارت 186
رواية تهت بجمال عيونها البارت 186
رواية تهت بجمال عيونها البارت 186
وخطفت الكوب منه وغيرته : هاك
مازن شرب بعد رشفه : لا لسى حار خليه معتدل
مد لها الكوب واخذت وغيرته بس هالمره فتحت الباب وطلعت ذراعها وكبته بوجهه : عساك ماشربت اي ولله
غمض اعيونه مازن بغضب وسحب ذراعها بقوه ودخل ووقف امامه : ايدكك ذييي اكسرهااا اذا رفعتيهاا
ريما بخوف : شسوي فيك اشغلتني بعدين عيب اطلع برا
مازن نزل اعيونه وريما توسعت اعيونها وبصراخ : ماتستحي انتتت !!
مازن تركها وبعصبيه : استحي ع وش ؟ زوجتي وكيفي !
ريما تقلده : انننن زوجتي وكيفي ، لا مو ع كيفكككك وانقلع برا ببدل
سكت مازن وعيونه عليها
ريما بغضب : اجل اقعد هنا وانا بطلعع
جت بتطلع بس وقف امام الباب وسكره
ريما مانكرت انها خافت من نظراته وبتأتأه : اءبعد
مازن بدون وعي : مقدر !
ريما ( لا ولله هالولد انجن ) : وش الي ماتقدر تقدمت بتدفهه عن الباب بس سحبها له والتقت عيونه بعيونها
ريما ارمشت بصدمه : شءتسوي ااءنت !
مازن وهو مو معها أبداً كان غارق بعيونها الخضراء : اعيونك اسحرتني
ريما وكأن مويا باردهه انكبت عليها وبداخلها ( هذا شيخربط يمهه ) : طءيب اءبعد بردت
استوعب مازن ع نفسها ورجعت ذاكرته لحقيقة ريما مع عبدالله دفها بغضب عنها وبحده : راح نرجعع الليله تجهزي
ريما بغضب من حركته : طيب ابعد عن الباب هففف
ابتعد مازن وهو يحاول يصد عنهه ومايضعف امامها وهي دخلت وبالها مشغول علئ حركة مازن وكلامه : لا ولله الولد استخف
لبست علئ السريع وطلعت وجت بتمشي وشهقتت وهي تشوف الجو من النافذه الزجاجيه : ماازن مااازن مااازن
مازن دخل وهو يشوف عيونِها علئ الجو عرف ايش تبي : لا يكثر بس ويله جهزي اغراضك بخليهم يجهزون الطياره
ريما التفت وهي ضعفت بمجرد ماشافت المطر : تكفى تكفئ وربي الجوو يجننن
تأفف مازن : ياليل قلت لا يعني لا نرجع واوديك الي تبين
ريما كشرت : ياشيخ كل تراب بتوديني غصب ولا وش ابي هناك مره بسنه يجي مطر اخخخ بس لو اعيش هناا
مازن ناظر الجو واقتنع : طيب يله
التفت له والابتسامه شاقه وجهها : جد !!
مازن لاشعورياً ابتسم علئ ابتسامتها : اخلصي لا اهون !
حطت رجلها ركض ولبست علئ السريع
مازن : ترا الجو بارد مرهه
ريما : لبست لبست كويس
مازن : زين يله ، بس اول بعطيهم خبر اننا هنا
———————————
من جهه اخرئ
كان قاعد بغرفتهه ويطقطق بجواله
دخلت شموع : عبيدد
عبدالله : همم
شموع : عبود قوم نطلع نفطر برا
عبدالله : مالي خلق
شموع قامت وجلست علئ سريره : طيب اسمع ، شرايك نروح لريماس ؟؟
عبدالله رفع راسه : ريماس ؟
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا