رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 178

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 178

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الحلقة 178
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الفصل 178
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الجزء 178

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 178 - مدونة يوتوبيا

في الشركة
مشت ملاذ لمكتب هادي ومعها الأوراق ، طرقت الباب وبعد ما سمعت نداء السماح لها بالدخول دخلت
حطت الأوراق على مكتبه بدون لا تنطق اي كلمة ثم مشت ب اتجاه الباب لكن استوقفها صوت هادي: زعلانة مني؟
التفت عليه ملاذ وهي تضحك ب استهزاء: ههههه ليه هو في بينا شي عشان ازعل منك!لا تاخذ دور المهم انتبه
ثم قلبت عيونها وخرجت بدون لا تسمع كلامه الاخير
ملاذ: اوف وش ذا المتخلف، فرق سماء عن ارض عن متعب
تنهدت بحزن وقعدت على مكتبها لما جابت طاري متعب حطت راسها على الطاولة وهي تاخذ نفس عميق : انتهى انسي انتهى انسي انتـ
قطع كلامها اتصال هاتفي وردت بدون لا تقراء اسم المتصل: هلا؟
صوت جهوري : ملاذ!!
وسعت عيونها ثم طالعت ب اسم المتصل وكان ابوها، بلعت ريقها بخوف ثم ردت عليه : نعم
ابو سطام بنبرة حادة وتهديدية: عندك يومين بس وترجعين الرياض ولو ما رجعتي راح اتصرف تصرف ثاني معك تفهمينن!
ملاذ بجراءة منها غير متوقعة: مع السلامة
قفلت الخط وكان ابوها يهدد
عضت على طرف شفتها وهي خايفة: يولي واضح انه جاد بكلامه ! بس مستحيل اخضع له وان رجعت صارت مشكلة
__
في منزل طارق
الساعة ٧:٣٠ مغرب
كانوا كلهم متجمعين عند الريم ..
عبدالرحمن وهو ياكل من الكيك: تراني للحين زعلان
الريم وهي تطالع بحدة: اجل ليه جاي دامك للحين معلق على الموضوع!
ابو جابر: ما عليك منه اخوك ذا قلبه طيب ما يزعل منك
البندري وهي تشرب عصير: مالك داعي عبدالرحمن مسوي فيها
قطعها ثامر: البندري بلا فلسفه زيادة وكملي اشربي عصيرك
ام جابر: الحمدلله
طالعت ام ثامر بساعتها: اذن المغرب يالله الصلاة يا عيال
ابو جابر وهو يوقف : انتم على المسجد يالله
جلست الريم بجانب البندري وهي مرتاحة: احسني مو مصدقة اللي صار للحين
البندري وهي لازالت تاكل: عساس انا مصدقة الحين
ضربتها الريم على يدها: يكفي اكلي حتسمني ونبتلش فيك بعدين
جت بتتكلم البندري لكن اندق جرس البيت
الريم: لحظة اشوف الباب
فتحت الباب ظنًا منها انه ابوها او واحد من اخوانها
وسعت عيونها بخوف لما شافت جابر
البندري بصوت عالي: ريموه من على الباب؟
ابتسمت بفرحة الريم لما شافته: جابر اهلين حياك تفضل تو ما نور بيتي
طالع جابر فيها ودخل لداخل والسلاح كان خلفه
الريم : ما توقعت انك بيوم
قطعها رفع جابر السلاح عليها ، سكتت الريم ونزلت دموعها بشكل لإرادي ، ثم رجعت لورا
لكن جابر ما اعطاها مهلة حتى تهرب وأطلق رصاصتين بكل دم بارد عليها
صرخت البندري بمجرد ما سمعت الصوت وركضت مسرعة : الريمم!!
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-