رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 167

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 167

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الحلقة 167
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الفصل 167
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الجزء 167

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 167 - مدونة يوتوبيا

في منزل عائلة ام سطام
طالعت بحدة بعيالها: ابوكم درا انها بتسافر اليوم!
حرك راسه ب معنى لا سطام: للحين ماهو داري
ام سطام بخوف: لو يدري بيقلب الدنيا عليكم
رائد: ما عليك يمه فيه لا تفكرين كثير ، عطيناه خبر وهو ادرا ، واساسًا زوجته مسافره لحالها الشرقية طيران ولا تكلم ولا شي لكن لما نجي للضعيفة ملاذ يسوي سالفة
ام سطام وهي تاخذ نفس عميق ثم التفت على سلطانة: ها يمه كيفك اليوم؟ عسى فيه تقدم
رجعت شعرها لورا ثم تنهدت: قاعدة احاول وان شاءالله اتحسن
ضيق عيونه سطام: سلطانه مين دكتورك؟
قلبت عيونها وهي تتأفف: لا تخاف دكتورة واذا شاك تعالي معي بكره
رفع يدينه لفوق: انا ما قلت شي بس سألت، على العموم انا ماشي توصون على شي؟
ام سطام: وانت بس بره البيت ما تقعد!
سطام: شغل المستشفى يمه اعذريني ، يالله فمان الله
خرج لبره تاركهم لوحدهم ، طالع رائد ب امه: يمه ابوي دق علي أمس وقال نكتب كتابنا بعد بكره
تأففت ام سطام ثم طالعت فيه: انت راضي على هالزولج بالله عليك!
جلس رائد بجنب امه: يمه اعطيني فرصة وراح اثبت لك ان ذا الزواج بينجح
ام سطام: دام جدك اللي مختار ما ظنتي
قبل راسها رائد: فرصة يمه فرصة
ضربته ام سطام على راسه: طيب يا رئد انا اعطيك فرصة، بس للحين ما توظفت انت؟ من وين بتصرف عليها وكيف مصاريف العرس و المهر ولا تنسى بعد بيتكم والأثاث علمني بفلوس مين!
رائد: قدمت على مدرسة خاصة وان شاءالله يقبلوني بالوظيفة وابدأ تدريس
ام سطام: تدري وش بكيفك انا مالي شغل ، شف حتى اختك سلطانة راحت من بعد ما سمعت كلامك ذا، وشوف وانا امك لا تجيني بعدين تطلبني فلوس اذا ما أسست نفسك من الحين وبنيت مستقبلك راح تظلم بنت الناس معك
__
الساعة ٢:٣٧ ظهرًا
في شقة طارق
اخذت نفس عميق البندري: اقولكم والله شايل هم الزواج و كل شي
الريم: ما عليك رائد رجال كويس وما بيقصر معك بشي
فريدة : بعيد عن ذا كله كيف كذا ما عنده وظيفة للحين ومتخرج دبلوم سنتين يعني صدق مدري شقول
غدي: الريم صدق سؤال بخاطري شلون تجرأتي تسوين ذا الشي ، يعني اذكرك خوافة وما تتجرأين وانصدمت لما سمعت انك سويتي كذا من فين طلعت كل هالجراءة !
رفعت كتوفها لفوق: كانت لحظة تشجيع من البندري ولو ما اقترحت علي كان الحيت ترقصون بعرسي انا وسطام
غدي: حسيت والله ان ذي الافكار كلها من البندري
حضنتها الريم بشدة: افضل اخت
دفتها البندري : اع كافية احضان لليوم غثتيوني صدق
فريدة ب إبتسامة: صدق تعالوا شصار بالمطار اليوم؟
رفعت كتوفها فوق غدي: للحين ما نعرف شي دخل متعب للسيارة
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-