رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 165

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 165

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الحلقة 165
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الفصل 165
رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد الجزء 165

رواية وقلبي في قيد الغرام مقيد البارت 165 - مدونة يوتوبيا

وقفت ملاذ لثواني والتفت عليه ونبضات قلبها تسرعت مجرد ما شافته: متعب!
تقدم لها متعب وهو يلعب ب اصابعه : جيت أودعك وداع اخير لان ممكن المرة الجاية اذا رجعتي اكون متزوج
حست بخنقة وضيقة مجرد ما سمعت كلمة متزوج كانت مثل السكين بقلبها ، بلعت ريقها ثم طالعت فيه: متعب مم
قطعها متعب وهو يتكلم والحزن بعيونه: أنتِ تعرفين بعد أن يدي قاصرة وكتفي بعيد جدًا عن كتفك والأرض لا تُطوى والشمس واحدة ولا أملك إلا الدُعاء و أحبك ، ذا كل اللي عندي وأتمنى تفهمين اني مهما حاولت ربي مو كاتب لنا نكون مع بعض
ابتسمت ملاذ من تحت النقاب ودموعها متحجرة في عيونها: متعب اتمنى لك السعادة وين ما كُنت ورحت ، واتمنى ايضًا " قالتها بغصة وضيقة" ان البنت اللي بتتزوجها تخليك اسعد شخص لدرجة ما تفكر فيني ثاني مره ابدًا انساني يا متعب وبدأ حياة جديدة بدوني بدون كل شي
شدة على قبضة يدها وهي تطالع بعيونه: صدقني كانت أفضل لحظات حياتي لما حبيتك فيها ، في امان الله
عطته ظهرها وهي تمشي بخطوات ثقيلة
اخذ نفس عميق متعب وهو يمسح على وجهه : انتهى خلاص انتهى
مشت ملاذ ب إتجاه الطيارة وجلست بمقعدها المُخصص لها وهي تبكي بصوت مكتوم ، دخلت لدورة المياه وفصخت نقابها ثم غسلت وجهه بموية باردة : اصحي يا ملاذ خلاص يكفي دموع كان واضح من البداية انك ما بتتروجينه لكن اعطيتي نفسك أمل خاطئ مثل كل مره
اخذت فاين ومسحت وجهه ثم خرجت وبيدها النقاب
فتحت شنطتها وحطته فيه : حياة جديدة
طلعت جوالها ولبست السماعات وشغلت اغنية المُفضلة وهي ساندة راسها على الشباك و تتأمل
__
في السيارة
البندري بحزن على متعب: سبحان الله في عيلتنا ذي لو فكرت تحبها انسى تتزوجها
اخذت نفس عميق غدي: اه بس ما اقول الا حسبي الله عليهم واحد واحد
تأففت البندري: اوف جابر ذا غاثني شوفي كم اتصال
سحبت الجوال غدي واتصلت على جابر، وسعت عيونها البندري وهي تشوف غدي : شتسوينن يا تيسس! هاتيـ
قطعها صوت جابر : البندري سنة عبال ما تردين؟ وينك فيه من الصبح
غدي بنبرة تهديد: شوف يا جابر والله لو متعتق البندري لأخليك تندم!! مو صار اللي براسك وبتزوجها ليه غاثها؟؟ خلها تستانس دام ما بقى شي
سكت جابر لثواني ثم بصوت غاضب: والله ثم والله لأخليكم انتم الاثنين تندموننن! والان ترجع البندري للبيت تفهمينن؟
غدي بضحكة استفزته: ما ر ا ح ترجع وبتقعد عندي الليلة وبتنام وورني وش بتسوي ، انت لو فيك خير كان وقفت مع اختك يا ك
سحبت البندري الجوال منها وقفلت المكالمة وبعصبية: يا حمار ذا رفع السلاح على عبدالرحمن ما

وقفت ملاذ لثواني والتفت عليه ونبضات قلبها تسرعت مجرد ما شافته: متعب!
تقدم لها متعب وهو يلعب ب اصابعه : جيت أودعك وداع اخير لان ممكن المرة الجاية اذا رجعتي اكون متزوج
حست بخنقة وضيقة مجرد ما سمعت كلمة متزوج كانت مثل السكين بقلبها ، بلعت ريقها ثم طالعت فيه: متعب مم
قطعها متعب وهو يتكلم والحزن بعيونه: أنتِ تعرفين بعد أن يدي قاصرة وكتفي بعيد جدًا عن كتفك والأرض لا تُطوى والشمس واحدة ولا أملك إلا الدُعاء و أحبك ، ذا كل اللي عندي وأتمنى تفهمين اني مهما حاولت ربي مو كاتب لنا نكون مع بعض
ابتسمت ملاذ من تحت النقاب ودموعها متحجرة في عيونها: متعب اتمنى لك السعادة وين ما كُنت ورحت ، واتمنى ايضًا " قالتها بغصة وضيقة" ان البنت اللي بتتزوجها تخليك اسعد شخص لدرجة ما تفكر فيني ثاني مره ابدًا انساني يا متعب وبدأ حياة جديدة بدوني بدون كل شي
شدة على قبضة يدها وهي تطالع بعيونه: صدقني كانت أفضل لحظات حياتي لما حبيتك فيها ، في امان الله
عطته ظهرها وهي تمشي بخطوات ثقيلة
اخذ نفس عميق متعب وهو يمسح على وجهه : انتهى خلاص انتهى
مشت ملاذ ب إتجاه الطيارة وجلست بمقعدها المُخصص لها وهي تبكي بصوت مكتوم ، دخلت لدورة المياه وفصخت نقابها ثم غسلت وجهه بموية باردة : اصحي يا ملاذ خلاص يكفي دموع كان واضح من البداية انك ما بتتروجينه لكن اعطيتي نفسك أمل خاطئ مثل كل مره
اخذت فاين ومسحت وجهه ثم خرجت وبيدها النقاب
فتحت شنطتها وحطته فيه : حياة جديدة
طلعت جوالها ولبست السماعات وشغلت اغنية المُفضلة وهي ساندة راسها على الشباك و تتأمل
__
في السيارة
البندري بحزن على متعب: سبحان الله في عيلتنا ذي لو فكرت تحبها انسى تتزوجها
اخذت نفس عميق غدي: اه بس ما اقول الا حسبي الله عليهم واحد واحد
تأففت البندري: اوف جابر ذا غاثني شوفي كم اتصال
سحبت الجوال غدي واتصلت على جابر، وسعت عيونها البندري وهي تشوف غدي : شتسوينن يا تيسس! هاتيـ
قطعها صوت جابر : البندري سنة عبال ما تردين؟ وينك فيه من الصبح
غدي بنبرة تهديد: شوف يا جابر والله لو متعتق البندري لأخليك تندم!! مو صار اللي براسك وبتزوجها ليه غاثها؟؟ خلها تستانس دام ما بقى شي
سكت جابر لثواني ثم بصوت غاضب: والله ثم والله لأخليكم انتم الاثنين تندموننن! والان ترجع البندري للبيت تفهمينن؟
غدي بضحكة استفزته: ما ر ا ح ترجع وبتقعد عندي الليلة وبتنام وورني وش بتسوي ، انت لو فيك خير كان وقفت مع اختك يا ك
سحبت البندري الجوال منها وقفلت المكالمة وبعصبية: يا حمار ذا رفع السلاح على عبدالرحمن ما
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-