رواية طال سكوتي وما لصمتي مطاليب البارت 156
رواية طال سكوتي وما لصمتي مطاليب الحلقة 156
رواية طال سكوتي وما لصمتي مطاليب الفصل 156
رواية طال سكوتي وما لصمتي مطاليب الجزء 156
< صبا و مشاري >
مشاري : وش سميتيه
صبا : محمد على ابوك و اخوي الكبير
مشاري : صبا انتي عادي عندك ولدنا يتعذب و يعيش ببيئة مشتته
صبا : ترا جدي بيرفع قضية طلاق و الحضانه لي عشاني امه و ما نحتاج منك ولا شي و كل جمعه بجيبه لبيتكم
مشاري : صبا انا ابيك
صبا : تبيني ضحكتني صراحه يعني عادي تشوفني بحضن واحد و بغرفتك
مشاري : صبا انا احبك انا ابيك
صبا و الدمعه بعينها : تحبني و تبيني و تنام مع وحده و بغرفتي
مشاري : صبا امي ما تكلمني عشانك تقول اكيد انك مزعلها
صبا و الدمعه بعينها : و سلمان يبكي كل يوم يقول ام مشاري زي ماما و لا سعود الي ساءت حالته
مشاري : طيب ليه تطلبين الطلاق خلاص نرجع و نكون احسن من قبل
صبا : مستحيل ارجعلك
،
.
< عبدالرحمن و غلا >
كانوا بالسياره و عبدالرحمن كان يتامل الطريق و غلا تفكر
غلا : دحومي... دحدح... دحومي رد
عبدالرحمن : نعم
قربت غلا منه و كانت تناظره ببراءة
غلا : دحومي
عبدالرحمن : لاتناظريني كذا
غلا : ليه زعلان
عبدالرحمن : عارفه اني زعلان
غلا : دحدح ليه انت حلو مره
ابتسم عبدالرحمن وقال ؛ احبك بس لاتقولين دحدح
غلا : دحدح
عبدالرحمن : هم
غلا : احبك مره
مسك عبدالرحمن يدين غلا وقال ؛ غلا بكرا بتطلع اوراق البعثه
غلا : ها
عبدالرحمن : بكرا بتطلع الموافقه لـ لبعثه
غلا : يارب ما يوافقون
عبدالرحمن : ليه
غلا : مابي تروح و تخليني
عبدالرحمن : امي بتجي معاي تعالي
غلا : ابوي معيي
عبدالرحمن : انزلي الحين و انا اقول لـ امي بتقنعه
،
.
< دانه >
اخذت شاور و لبست بجامه و انسدحت على السرير و واخت جوالها و دقت على سعد و بدوا يسولفون الى ان دخلت ام دانه
ام دانه : من تكلمين
دانه : صديقتي
سحبت ام دانه الجوال و قالت : الو
سعد : هلا
قفلت ام دانه وبدت تضرب دانه..
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا