رواية غرامي بين عينيك البارت 138

رواية غرامي بين عينيك البارت 138

رواية غرامي بين عينيك الحلقة 138
رواية غرامي بين عينيك الفصل 138
رواية غرامي بين عينيك الجزء 138



بدبي/ ببيت اهل عبدالله
ياسمين: هالمسلسل مره عاجبني
زينب: خليك من المسلسل
عبدالله نفسيته تعبانه ، خايفه عليه
ياسمين ضحكت: لاتقعدين تالفين
من عندك عبدالله مافيه شيء
اصلن فكه منها شفتي شقد هي
حقوده ونجسه بالاول سرقت اغراضك
بعدين سبتنا وسبت اخوك وامك وتبين
يرجعها بعد هاذي ماتتمنى لنا الخير
انا اكرهها و اللي سواه عبدالله فيها
قليل اخخ بس لو طايحه بيدي اموتها
زينب: راحت خلاص انسيها مو ناقصين
مشاكل
سمعوا الباب ينطق..
زينب وقفت ولبست جلالها: مين؟
بشاير: افتحوا بشوف عبدالله
زينب: روحي ماني فاتحه لك
بشاير: افتحي ابي عبدالله
ياسمين: افتحي انا ابيها من زمان
زينب: روحي غرفتك مانبي مشاكل
ياسمين: وخري انا بفتح لها عندي
كلمتين ابي اقولهم
زينب: ياسمين روحي غرفتك انا
عارفه وش بتسوين
ياسمين: مو شغلك ابعدي احسن
لك
نزل عبدالله: خير وش فيه؟ ليش
تصارخون؟
ياسمين: بشاير الزفت جايه بكل
قواه عين تبي تشوفك وقلت
اسوي الواجب معها بس اختك
ماخلتني
عبدالله: سوي الواجب وريني
زينب: عبدالله انت شقاعد تقول
مو ناقصين فضايح
عبدلله: انتِ ابعدي ومالك شغل
زينب بعدت عن الباب: طيب
ورمت الجلال على ياسمين
ياسمين فتحت الباب: شتبين؟
بشاير: ياسمين شلونك؟ ، ابي
اشوف عبدالله وينه؟
ياسمين: موجود وينتظرك
بس انا بقولك شيء
بشاير: قولي اسمعك
ياسمين مسكتها ودفتها
للجدار: انتِ مين عشان
تتكلمين عني وعن اهلي
بشاير: اتركيني انا مو جايه
اسوي مشاكل
عبدالله: يكفي اتركيها ، خير شتبين؟
ياسمين بعدت عنها
بشاير : ابي نرجع مثل قبل
عبدالله ضحك: انتِ ولاشيء
بالنسبه لي وماتهميني ابد
انا اساسا مادري كيف كنت
متحمل وحده مثلك حقوده
وغيوره وتكره كل اللي حولها
بشاير امتلت عيونها دموع:
بس انا احبك وكثير بعد
عبدالله: بس انا عمري ماحبيتك
ولا بحبك وراح اتزوج قريب
من وحده تحترمني وتحترم
اهلي و راح اعزمك
بشاير: لا ماابي مشكور انا اعرف
اني غلطت وقلت كلام بلحظه
غضب بس الله يسامح انتو
ليه ماتسامحون زينب انا اسفه
بس زعلت لانكم ماعزمتوني
لاني فكرت اني مثل اختكم
انا ماكنت ناويه اخذ شيء
من اغراضك بس سويت اللي
قالته امي وهاذي النتيجه
زينب: انا مو زعلانه منك
بشاير: ياسمين انا عمري ماكرهتك
بالعكس انا احبكم واسفه على
كل شيء سويته ، مبروك عبدالله
وطلعت
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-