رواية شفتاها أسكرتني كشارب الخمر البارت 132
رواية شفتاها أسكرتني كشارب الخمر الحلقة 132
رواية شفتاها أسكرتني كشارب الخمر الفصل 132
رواية شفتاها أسكرتني كشارب الخمر الجزء 132
رواية شفتاها أسكرتني كشارب الخمر البارت 132 - مدونة يوتوبيا |
و بعدها وضع الجوال على الكمدينه و توجه للحمام و بعد دقايق طلع بعد ما اخذ له شاور سريع.
قاطعه صوت الباب اللي يدق.
إيـاد: مين؟.
فجأه انفتح الباب من قبل لانـا اللي تقول: فطور.
إيـاد: ابي افهم ليه دقيتي الباب؟ يلا برا.
لانـا: ليه؟.
إيـاد: ما تشوفيني باقي ما لبست؟.
لانـا: تراك بالنهاية مو مفصخ ، المهم فطور.
إيـاد: يمه يمه شفيها بزرتي منفسه.
لانـا: ماني بززرر.
إيـاد: خلاص منتي بزر لا تزعلي.
لانـا طلعت و هي تقول: مارضيت ترا.
إيـاد قال بصوت عالي: نراضيك وش ورانا.
.
.
.
عند ابو غـّيـْث؛
ابو غـّيـْث لما شاف لانـا جايه قال: لانـا وينهم باقي ماجو؟ الفطور بيبرد.
لانـا سحبت كرسيها و جلست و هي تقول: جايين.
قاطعهم مجيء غـّيـْث و إيـاد اللي جو بنفس الوقت.
إيـاد: صباح الخير.
ابو غـّيـْث: صباح النور ، يلا يلا تعالو قبل ما يبرد الاكل.
إيـاد و غـّيـْث جلسو على كراسيهم و غـّيـْث بدا ياكل.
ابو غـّيـْث: إيـاد شفيك ماتاكل؟.
إيـاد: عندي موضوع ابي افاتحك فيه.
ابو غـّيـْث: قول.
إيـاد: على موضوع دِلمـَّار...
قاطعه ابو غـّيـْث و هو يقول: مابي اتكلم بهالموضوع.
إيـاد: يا عمي ما يصير تجبرها على شي هي ماودها فيه ، ما يصير تاخذها للسعودية بالغصب ، كذا ما بتحبك و ما بتتقبلك كذا بتكرهك.
ابو غـّيـْث: هي بنتي يا إيـاد كيف تبيني اتركها في هالبلاد و انا ما ادري عنها ، بالنهايه هي بنتي و انا اسوي اللي ابيه محد يتدخل!.
لانـا كانت تحرك الشوكه اللي بيدها بالصحن و مالها خلق لشي حتى سمعت كلام جدها و قالت بكل حماس: يعني عندي عمه و هي دِلمـَّار هذي البويه!!.
غـّيـْث: لانـا كملي اكلك ولا تتدخلي في مواضيع الكبار.
لانـا: يعني جد هي اختك؟ يعني عمتي؟ اللهه فله عندي عمه.
غـّيـْث قام من مكانه و لانـا تداركت الموضوع و قامت و هربت و هو جلس مكانه و قال: يبه اسمع كلامه تراه صادق.
ابو غـّيـْث: لحد يتدخل بهالموضوع انا بحله.
إيـاد: وش يعني مابتاخذها للسعودية؟.
ابو غـّيـْث: اكيد باخذها مابخليها هنا!.
غـّيـْث: طيب هي ما راح تتقبل هالشي بعدين هي ماتقبلتك عشان تتقبل انها بتروح للسعودية.
ابو غـّيـْث قام من مكانه و قال بحده: قلت لحد يتدخل!!!.
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا