رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك البارت 123

رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك البارت 123

رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك الحلقة 123
رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك الفصل 123
رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك الجزء 123

رواية هام بك الفؤاد يا معشوقتي حتى أصبحت سجيناً لعينيك البارت 123 - مدونة يوتوبيا


وصَلو للمحكَمه آنعقد أسم عُلا بأسم فهد رسميًا هم زوجين رسميًا عُلا هي حَلال فهَد أبتسمت بخفه و هي ترى اوراقهم المربوطه بأسم بعضهما من ناحِيه أخرى حنين توقع أوراق الطلاق لكن لا أحد يعَلم أي تفكير تفكر بِه!.
خرجو و ركبُو السيَاره وفهد متجه لِبيت المزرعه بعيد عن الكُل .
ابتسمت بخفه و هي تُخرج رأسَها من النافذه و تصرخ بجراه معتاده لِعلا:
أنا ملك للاحبه مافي شي يفرقني فيه غِير الموت.
ضحك فهد على كلامها تناسى كل شيء معهَا نزلت رأسها و هي تضحك بفرحه
كبيره و حب ساكن بصدرهِا له .
وصَلو للمنزل المزرعة و دخلو بين حديقه الازهار بين الطبيعه دخلو ابتسمت بخفه
من تَرتيب المنزل و ابتسمت بدهشَه وهي ترى مشغُل موسيقَى .
فتحُت أغنيه كلاسكيَه هادئه و هي تخَلع معطفها و تِشير لـ فهد أن يقترب أقترب
بَذوبان من رقتهَا من عذَب أنوثتَها.
أمسكت يديه و بدت أرجلهُما تتناغَم مع نغَم الموسيقى  أعينهم مُطله للبعض كثيرًا
ألتفت ذِراعه لـ خصرهَا و هو يتمَايل معها قَبل ثغِرها بحب و بادلتَه بشغف.
قَاطع سعادتهم طَرق الباب و ...
#هـَام_بك_الفؤاد_يا_معشوقتي
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-