رواية همت يا فيصل ببنت القبايل البارت 105
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الحلقة 105
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الفصل 105
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الجزء 105
 |
| رواية همت يا فيصل ببنت القبايل البارت 105 - مدونة يوتوبيا |
مسح دموعه من شافها بدت تفتح عيونها
شافته قدامها ،زياد تنهد من قعدت هي وبدت تمسك راسها:وش صار؟فيني؟
زياد تنهد:من عنادك اغمى عليك ليه؟
كولي عشاني يوعد؟عشان صحتك اذا مو عشاني تكفين مابي تتعبين او يصير فيك شي؟يوعد طلبتك لاتتعبين قلبي وبدت تدمع عيونه وهو ساكت ينتظرها تجاوب
وعد سكتت من شافت دموعه:زياد تبكي؟
زياد مسح دمعته:ولا شي لاتهتمين
عدلت جلستها تنهدت ومسكت وجهه:تمام اشرح لي الموضوع تقدر اجل الحين؟
زياد سكت:متاكده بتسمعيني؟وتسامحيني؟
وعد هزت راسها :الحين قل لي السالفه
زياد :تمام مشينا الغرفه عشان تنسدحين وبتكلم لك انتي تعبانه كذا ،وعد :مافيني اقوم والله عادي قول لي وانا هنا؟
زياد هز راسه بالرفض وشالها:تمام كذا أحلى
دخل الغرفه وسدحها على السرير وغطاها
وراح من الجهه الثانيه وانسدح بجنبها:الحين بقدر اتكلم لك مدامي متطمن عليك لف راسه عليها شافها ساكته وتنتظره يتكلم، زياد:ذا يطويلة العمر قبل كنت مع المافيا وكل شي بس صدقيني ماكل مخدرات او شي بس مجبور امسكهم عشان الي مع المافيا مهددني بأمي واشياء كذا
وانا مجبور اجلس معهم وانتي ملاحظه حتى من جيتي بالشاليه؟كنت ماشرب او شي؟
ولا لي بذا الاشياء والله العظيم يوعد
بس هم جابريني بذا الشيء والله العظيم وانا احلف لك بربي ان ماكذبت بحرف عليك بس واضح الي ارسل لك يبي يخرب بيننا ونجح والله يوعد ارجعي لي؟
وعد سكتت وبدت تدمع:اسفه اني ماسمعت منك شي والله اسفه بس مدري وشصار فيني بعد معرفت حسيتك خدعتني توقعت اني مخدوعه منك والله يازياد اسفه
زياد ابتسم من شافها خلصت كلامها وجت بحضنه وهي تضمه كأنها تحاول تتأسف كذا
شد عليها وهو مبتسم على طيبتها وكل شي:اسف اذا غلطت عليك بشيء والله يوعد اتمنى تسامحيني؟وانسي ان صار شي؟
وعد ابتسمت:اكيد بنسى انا الي اسفه والله
زياد ابتسم وقرب عندها من شافها داهمها الخجل وبدت تحمر وجناتها وقرب وقبلها
وابتعد بعد دقيقتين من التقبيل :أحبك والله
وعد دفنت راسها بصدره من قمه الخجل
زياد ابتسم:الحين شرايك نطلب اكل؟
وعد بتفكير:بس مافيه شي مفتوح الحين؟
زياد:الا نطلب لنا من ماك وكذا مفتوح الحين ونسوي اي شي لين يجي وناكل وننام
لف وانصدم:وعدددددد!!
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا