رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها البارت 102

رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها البارت 102

رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها الحلقة 102
رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها الفصل 102
رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها الجزء 102

رواية عزفت على أوتار ربيع عمرها البارت 102 - مدونة يوتوبيا

يوسف ماكأنو كلامها اسرة فيه دفعها بقوة لحد ماضرب ظهرها بالطاولة وتأوهت بوجع ونزلت دمعة منها وهو قرب منها وضغط على خصرها وقال وهو انفاسه عم يلحف بوشها:شخصيتك ضعيفة جدا......
توقف قليلا وزفر بتنهيدة حتى اسمك صاير ثقيل على لساني فتخيلي وج..
ماخلته يكمل كلامه يلي متل السيوف موقعه على قلبها الرقيق قبلته قبلة واحدة لاكن لم تبعد شفتيها من غمرة شفتيه يوسف هل قبلة وهل شفاه رجعوه لثلاث
سنين ورا، صوت بداخله يقول قاومها وابتعد لاكن صوت ثاني يجبره على قربها ماكمل تفكيره لان حس انها راح تبتعد
فشد عليها قبل ماتبعد وقبلها بنهم وولع تارة يبوس شفتيها التحتانية وتارة يغمر كلا الشفتين
بعد دقايق اكتفا عن تقبيلها، وهو وهي ايضا
عم يلتقطو انفاسهم بصعوبة ناظرها ووجنتاها كان محمرتان وعيونها مغلقة وفاتحة شفتيها
كأنها ما ادركت انه وقف من تقبيلها رفع انامله
وضغط على شفتيها برقة وهو عم يدقق بأصغر تفاصيلها
حركة حاجبها وكثرة الترميش الدالة على توترها
بهل لحظة تركها وصد عنها
يوسف:اذا اذا بقيتي قدامي دقيقة تانية تحملي يلي بيجيكي
هناء بآسى:يوسف
يوسف صرخ عليها بعصبية:روحي هناء روحي
هناء قربت منه بعناد وباست خده وقالت:هلاء رايحة
بس مشان ماتعصب علي اكتر وانا ازعل ياحبيب القلب انت وطلعت بسرعة من البيت
يوسف حط يده على خده وابتسم وجلس يفكر بتفاصيلها كيف اخدته تلك البنت المراهقة واديش
كبرت لاكن لهلاء تصرفتا تصرفات بنت مدللة
بهل لحظة فاق من تفكيره وعصب على نفسه
لانه جلس يفكر بالبنت يلي تركتو بعز احتياجه لها
ياترا هل بيقدر يسامحها، هناء بهل ثلاث سنين
اصبحت قطعة منه لحظة لو لحظة حتى ماغابت عن باله
يتبع ..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-