رواية همت يا فيصل ببنت القبايل البارت 102
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الحلقة 102
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الفصل 102
رواية همت يا فيصل ببنت القبايل الجزء 102
 |
| رواية همت يا فيصل ببنت القبايل البارت 102 - مدونة يوتوبيا |
محمد متضايق من الممرضه حتى من بعدها عن مكتبه باقي تجيه وتنشب له
ويحس انه اشتاق لعزوف مره مسك جواله واتصل عليها لين وصله صوتها:الو
محمد:جعلني الو يناس والله وينك مختفيه؟
عزوف تنهدت:خالتي جت وعندنا عشاء
عشان كذا مختفيه والله كنت ارتب واجهز
وتعرف يعني انت وكذا ذا الاشياء بس
محمد :يعمري انتي الله يعينك مشغوله يعني اخليك ؟واكلمك بالليل وش رأيك ؟
عزوف :تمام يقلبي انتبه لك انت
محمد بأبتسامه:ابشري يروحي وانتي بعد
~
وصلت عذاري ودخلت شافت عزوف من بعيد ونادتها:اوف شكل من الصوت عندكم ناس كثير؟،عزوف بضحكه:ايه كثير والله
عذاري عطتها شنطتها ونزلت عبايتها
وقفت عزوف مفهيه:يمه عذاري تجننين!!
عذاري ضحكت:كيف؟اعجبك صح؟
عزوف بضحكه:والله ماشاء الله الله لايضرك بس لازم تقرين اذكارك قبل تدخلين
عذاري هزت راسها:حتى انتي تجننين ياشيخه والله معليك قريتها قبل اجي اكيد
ودخلت مع عزوف وبدت تسلم ع الحريم وكل وحده تطالعها مفهيه من جمال عذاري
والي يتهامسون مع بعض وام فيصل انقهرت عشان بدت تغطي على بنتها ولفت على وحده تسالها من ذي،ابتسمت بتسليك ام فيصل:ذي عذاري مع ابو فيصل بالشركه
بنت عبدالعزيز الي توفى قبل كم شهر
الحرمه ابتسمت:والله محظوظين فيها
مشت عذاري تسلم على الحريم وقفت عند بنت تبي تسلم عليها بس استغربت من نظراتها الي مدري وش تبي ومشت خلتها
هي البنت لفت لعزوف وبغرور:يع صراحه مو حلوه ذي الي تعرفتوا عليها
عزوف رفعت حاجبها وناظرتها:ذي يع؟
اذا عذاري مو حلوه اجل من الحلو؟
نوره رفعت خشمها بغرور:بس حتى ولو انا احلى اكيد منها بكثير
عذاري تناظر حركاتها مستغربه منها
عزوف سفهت نوره وراحت لعذاري تقهويها عذاري باستغراب:ذي مين الي تناظرني!؟
عزوف بضحكه:ذي بنت خالتي لاتهتمين
هي كذا مايعجبها احد وتشوف الناس يع
عذاري:الحمدالله والشكر على وش؟
الله يشفيها يارب صراحه كسرت خاطري
عزوف ضحكت وكملوا يأكلون ويسولفون
والحريم مانشالت أنظارهم عن عذاري وكل شوي وحده تسال ام فيصل عنها وام فيصل تجاوب لدرجه تعبت وهي تجاوب وقالت لهم بصوت شوي عالي عشان يسمعون
خلصوا وراحوا يتعشون بعدها بدوا يخفون الحريم قامت عذاري تبي تطلع .
يتبع..
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا