رواية رغم فارق السن الحلقة الثامنة عشر 18 بقلم هاجر جمال

رواية رغم فارق السن الحلقة الثامنة عشر 18 بقلم هاجر جمال
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الأول بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثاني بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثالث بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الرابع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 

لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الخامس بقلم هاجر جمال : اضغط هنا
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السادس بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السابع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثامن بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل التاسع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل العاشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الحادي عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثاني عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثالث عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الرابع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الخامس عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السادس عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السابع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثامن عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل التاسع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل العشرون بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الواحد والعشرون بقلم هاجر جمال : اضغط هنا

رواية رغم فارق السن الفصل الثامن عشر 18 كاملة مكتوبة بقلم هاجر جمال 

رواية رغم فارق السن الحلقة الثامنة عشر 18 بقلم هاجر جمال


رواية رغم فارق السن الجزء الثامن عشر 
-

راحو الشركه وكانت عماله تتفرج ع الشركه بانبهار ومسكه ايده وكلهم طبعا عمالين يبصوا جامد خصوصا الرجاله عشان جمال لهفه ملفت اوى..دخل بيها المكتب

عاصم بضيق:ايه اللى بيحصل بره ده
لفت ايديها حولين رقبته
لهفه بدلع:اعمل اى هما اللى بيبصولى
عاصم:طيب تعالى اقعدى

اعدها ع الكرسى وراح يقعد ع كرسى المكتب الرئيسى راحت وراه وقعدت ع المكتب وحطت رجل ع رجل قصاده

عاصم بابتسامه:شكلى مش هعرف اشتغل واروحك ع طول
لهفه:مش هعمل حاجه الا دى
عاصم:ايه هى

امسكت وجهه بايديها الاثنين وقبلته برقه
عاصم بتماسك:لهفه احنا فى الشركه
لهفه بدلال:اعمل اى ما انت كل يوم ترجع تعبان ومبلحقش اقعد معاك
عاصم:والله انا هعوضك..بكره اجازه ع فكره
لهفه بفرحه:هييييييه
ضحك عاصم بشده..قام من مكانه واقترب من وجها وقبلها.. وحملها بين يديه وذهب للجلوس ع الاريكه ومازال يقبلها..بعدت عنه وتسطحت ع الاريكه وهو فوقها..ظلوا ع هذا الوضع..الا ان رن التليفون بعد عنها
..ورد على المكالمه

عماد:رئيس الصفقه الجديده جه يا فندم
عاصم:اه دخله..بعد ما قفل..خدى التليفون اتسلى بيه
لهفه بفرحه طفوليه:هيييه..بحبك اوى
عاصم بحب:وانا كمان

ظلت تلعب بالتليفون كانها طفله عشر سنين وهو مستمتع بالغرجه عليها..دخل رئيس الصفقه ودا اول ما دخل عينيه جت على لهفه و سرح فيها وعاصم لاحظ

عاصم بضيق:اتفضل قعد
الشخص:ها..اه اسف
عاصم بجديه:قول اللى عندك
الشخص:انا عبدالرحمن محمود رئيس الصفقه الجديده..ان شاء الله الشغل يعجب حضرتك

عاصم:اكيد هنبدا امتى
عبد الرحمن مركزش معاه وبص للهفه
عاصم بغضب:انت معايا
عبدالرحمن:اه اه مع حض
رتك..معلش بس مين العسوله ديه بنت حضرتك
عاصم بغضب اكثر:بنتى دى مراتى
عبدالرحمن بصدمه:مرات حضرتك
لهفه بانزعاج:يووووه خسرت
*رغم فرق السن*
*تكمله الفصل18*

عاصم هنا كان هيضحك من تصرفها بس شاف عبدالرحمن يبصلها باعجاب رجع لغضبه تانى

عاصم:اظن انك سمعت قولت اى
عبدالرحمن:ايوه بس ازاى مرات..
عاصم بصوت عالى:انت مالك انت ازاى..انت جاى شغل وبس
اتخضت لهفه من صوته
عبدالرحمن بحرج:انا اسف حضرتك..هنبتدى من بكره ان شاء الله..بعد اذنك

خرج عبدالرحمن بسرعه من المكتب..عاصم نفخ جامد..لهفه حبت تغير الجو


لهفه بتذمر:كده ينفع يعنى اخسر للمره التانيه فى اللعبه
ضحك ع اللى بتقدر تغير موده ف ثانيه
عاصم بضحك:لعبه اى ي لهفه بس..انا متجوز طفله
لهفه بزعل:انا مش طفله

راح قعد جنبها وهى استمرت فى اللعبه
عاصم:قوليلى انتى معكيش موبايل
لهفه بحزن:كان معايا بس كسرته ميت حته لما كنت قاعده عند ماما
عاصم:طب دقيقتين وجاى
لهفه :ماشى

راح عاصم عند عماد
عاصم:عايزك تنزل السوق وتجبلى احدث تليفون ممكن تلاقيه..اه ولفه كده بطريقه حلوه كده وانا واثق من زوقك

عماد بابتسامه:حاضر يا فندم

نص ساعه وعماد دخل بالهديه
عاصم:سيبها واتفضل انت..لهفه هاتى التليفون وشوفى هديتك
ع طول سابت التليفون وبدات تفتح الهديه واتفاجت بان تليفون حديث جدا
لهفه بفرحه:الله دا عشانى انا
عاصم بابتسامه:اكيد
حضنته جامد اوى
لهفه:بحبك اوى بحبك اوى بحبك اوى
عاصم بمشاكسه:انا كده هتخنق وهموت
بعدت عنه..انتى علقتى ولا اى
لهفه بدموع:لا بس فرحانه اوى
عاصم:ليه دموعك بس
مسح دموعها..اوعدنى مشفوش دموعك تانى ابدا
لهفه بابتسامه:اوعدك

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-