رواية رغم فارق السن الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم هاجر جمال

رواية رغم فارق السن الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم هاجر جمال
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الأول بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثاني بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثالث بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الرابع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 

لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الخامس بقلم هاجر جمال : اضغط هنا
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السادس بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السابع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثامن بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل التاسع بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل العاشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الحادي عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثاني عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثالث عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الرابع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الخامس عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السادس عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل السابع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الثامن عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل التاسع عشر بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل العشرون بقلم هاجر جمال : اضغط هنا 
لقراءة رواية رغم فارق السن الفصل الواحد والعشرون بقلم هاجر جمال : اضغط هنا

رواية رغم فارق السن الفصل الرابع عشر 14 كاملة مكتوبة بقلم هاجر جمال 

رواية رغم فارق السن الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم هاجر جمال


رواية رغم فارق السن الجزء الرابع عشر
-
كشف الطبيب عليها
الدكتور:مش قولت تبعدها عن اى قلق
عاصم بغضب:جرا اى يا دكتور ما تكلم كويس
الدكتور:اسف..ياريت تبعدو اى توتر عنها وتطلعوها من المود ده

دخل عاصم الى لهفه وجلس بجانبها قامت لهفه باحضانه وظلت تبكى

عاصم بحزن:زى ما انتى زعلانه انا كمان زعلان يكمن اكتر منك كمان..ان شاء الله حاجه هتبقى كويسه
كان سيقوم لكن هى منعته
عاصم:هروح ادخل اهلك عشان يطمنو
هزت راسها بمعنى لا
ضمها عاصم بشده حتى نامت فى احضانه

دخلت عليهم بسمه
بسمه بهدوء:هى نامت
عاصم:اه نامت
بسمه:طيب حامد كان عايزك
عاصم:طيب هاجى بس لما اتاكد انها دخلت فى نوم عميق
ظل جانبها حتى تاكد انها دخلت فى نوم عميق..نزل الى تحت

حامد:عايزك تفهمنى كل حاجه ي عاصم بيه
سرد عاصم كل ما حدث فى الخطف والمستشفى
بسمه بحزن:يا حبيبتى يا بنتى
حامد:لا حول ولا قوه الا بالله..مين اللى كان خطفها ده
عاصم:دا واحد كان عايز ينتقم منى اهو اخد جزائه ومات
حامد:طب ينفع اطلعها
عاصم:للاسف مش هينفع عشان نامت
حامد بحزن:طيب..يلا ي بسمه
بعد ما ذهبوا صعد عاصم الى غرفته واخذ لهفه فى حضنه ونام

فى الصباح استيقظت لهفه من النوم..دخل عاصم مبتسم وجلس بجانبها
عاصم بابتسامه:خدى دول
نظرت له بتساول
عاصم:دول يا ستى تذاكر طيران لامريكا
ابتسمت بشده له وحضنته
عاصم:يعنى افهم من كده انك موافقه تسافرى معايا
اومات براسها له
عاصم بحماس:طب يلا نقوم نحضر الشنط
اومات راسها له بسعاده

وصلوا امريكا تحديدا نيويورك بفندق فخم
كانت تنظر له بهدوء
عاصم:مالك..اه صح اكيد عايزه اوضه لوحدك حاضر هروح احجز اوضه تانيه
قبل ان يذهب تمسكت بيه ونظر اليها وتنفى براسها عده مرات
عاصم بفرحه:يعنى هنبقى ف اوضه واحده
اومات براسها له بمعنى ايوه

كانت تنام فى حضنه كل يوم لانها كان
*رغم فرق السن*
*تكمله الفصل 14*
كانت خائفه بشده..قدر عاصم يرجع الفرحه لقلبها ولكن لسه متكلمتش خالص

عاصم:انا هنزل اجيب حاجه
وصل عند الباب واتفاجى
لهفه بضعف:عاصم متسبنيش
التفت لها عاصم وجلس بجانبها وظل يقبل يديها بسعاده وفرحه
عاصم:واحشنى صوتك اوى يا لهفه
لهفه:طيب تاخدنى معاك تحت
عاصم بابتسامه:اكيد يلا

كان بيحس انو متجوز طفله كانت بتجرى فى الشارع منه وبتضحك جامد
عاصم بضحك:لهفه استنى
لهفه بضحك:لا انت قليل الادب
مسكها عاصم وبص فى عينيها
عاصم بابتسامه:واى يعنى انتى مش شايفه بيعملو الحاجات ديه عادى كده ف الشارع
لهفه بدلع:لا مالناش دعوه بيهم
كان ينوى فعل شئ لكنها افلتت منه وظلت تجرى مره اخرى
عاصم:يا بنت الايه ماااشى..استنى يا لهفه مش هعمل حاجه استنى
وقفت لهفه وامسكها هو
عاصم:تعالى ندخل سينما
لهفه بحماس طفولى:هييييه يلا بينا
ضحك عاصم عليها بشده
*رغم فرق السن*

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-