رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة العاشرة 10 للقراءة و تحميل pdf بقلم يارا ياسر

رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة العاشرة 10 للقراءة و تحميل pdf بقلم يارا ياسر
لقراءة باقي روايات يارا ياسر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات رواية قد ملكت عهد القدر : اضغط هنا
رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة العاشرة - الفصل العاشر - البارت العاشر - الجزء العاشر - رواية قد ملكت عهد القدر كاملة للتحميل pdf  والقراءة مكتوبة للكاتبة المبدعه يارا ياسر
رواية قد ملكت عهد القدر الحلقة العاشرة 10 للقراءة و تحميل pdf بقلم يارا ياسر

تحميل وقراءة رواية قد ملكت عهد القدر الفصل العاشر 10 بقلم الكاتبة يارا ياسر

لقراءة الحلقة السابقة : اضغط هنا
لتحميل الحلقة العاشرة pdf : اضغط هنا
-

قد ملكت عهد القدر
الفصل العاشر
اللواء محمد عبد المجيد:في عمليه مهمه جدا لتجار اعضاء والاخبار كلها ف الملف ده
عمرو بقبضه قلب: فين مكان العمليه
اللواء محمد: هنا ف مصر
ثم مد يده له بالملف





اللواء محمد: كل التفاصيل ف الملف ده وعايزكوا توزعوا نفسكم ع فرق كل اتنين في فرقه
اخذ عمرو الملف وهز رأسه بالموافقه
اللواء محمد: تمام بالتوفيق ان شاء الله
ثم خرجوا الي مكتب عمرو ليروا تفاصيل القضيه وليرتبوا خطه محكمه للقبض ع هؤلاء الخارجين عن القانون
عمرو: كده احنا قدامنا نقط واضحه ف القضيه هنشتغل عليها
يارا بتفكير: انا ممكن ادخل جوه واحاول اجيب معلومات وادله ثابته بس هحتاج حد معايا
اسر برفض: مستحيل تدخلي هناك انتي اتجننتي ده ممكن تفقدي نفسك هناك لالالا
يارا بتعجب: اولا انت مالك ثانيا اظن اني ظابط وكفء واقدر احمي نفسي كويس
اسر : ل..
عمرو مقاطعا : انا موافق





اسر بغضب : ازاي يعني مانجيب اي واحده تانيه
يارا مقاطعه: ماينفعش وكمان لو اتكشفت ممكن تقر بكل حاجه اما انا ف مش هقر بحاجه
أومأ عمرو موافقا : ايوه بالظبط هيه صح وروح معاها طالما خايف عليها اوي كده
اسر باستنكار : خايف عليها لا وانا هخاف عليها ليه يعني
امنيه: تمام انا هاجي معاكي
عمرو برفص: مستحيل تروحي انتي مجنونه
اسر ببرود: ماتسبها تروح ولا مش هي ظابط برضه وأكمل بخبث :لا ودكتوره نفسيه التعامل بتاعها مؤثر اكتر من يارا ولا اي
عمرو بأرتباك: لالا ماينفعش ثم اكمل بصمود: أصل يارا ماينفعش تكون لوحدها لازم حد معاها عشان لو حصل حاجه يبقي ف ضهرها
اسر بغيظ: لا والله وليه بقي ماتروحوش انتوا الاتنين ليه لازم انا ويارا
نظرت الفتاتان الي بعضهما ثم الي مشاجرتهما بيأس قالوا بصوت عال : خلااااص بقي اتهدوا احنا هنروح
اسر وعمرو بصوت واحد : مستحيل
امنيه: اي ده ماتبقوش زي العيال الصغيره كده اومال إش حال لو ماكنتوش ظباط وملو هدومكوا كده اعقلو شويه
يارا بحزم: خلاص خلصت هنروح انا وامنيه وبس
عمرو واسر : لا





دلف اللواء عليهم فجأه: هوه اي اللي لا
عمرو بآرتباك :لا ولاحاجه ده احنا كنا بناقش موضوع الخطه
يارا مسرعه وبإقناع : لا فيه البشوات الكبار مش عايزيني ادخل انا وامنيه جوه المافيا بحيث نعرف التفاصيل ونجيب الادله ونقبض عليهم متلبسين وانا محتاجه امنيه معايا عشان هي دكتوره نفسيه وبتعرف تاثر ع مشاعر المريض بحيث انه يقولها كل حاجه وهمه رافضين ده
اللواء : لي رافضين
اسر : اص اصل همه بنات و..
اللواء مقاطعا بحزم: مافيش حاجه اسمها بنات هنا كله زي بعضه وانا موافق وياريت نخلص من موضوع المافيا ده ف اسرع وقت وعايزين نعرف كل الشبكات اللي ف مصر وتبع مين بره مصر مفهوم
الجميع : مفهوم
في اليوم التالي عندما ذهبتا الفناتان للشركه للتقديم لوظيفه وكان المكان بالداخل مميتا
امنيه بخوف: الله يخربيتك اي المكان ده ده مافيهوش روح
يارا بتوتر : اهدي خيلتي امي اثبتي كده واهدي وخليكي طبيعيه عشان محدش يشك ف حاجه
بعد انتظار دلفت الفتاتان للداخل





كان هناك شاب جميل الملامح ذو شعر أسود وعيون بنيه وبشره خمريه يجلس نظرت إليه أمنيه بعمق دق قلبها بشده توترت وعلت انفاسها تعجبت كثيرا لذلك تقدمت ومعها يارا إليه حينما رفع عينه وصوبها نحوهما لكنه استقر عليها رأي توترها شعر بشئ عجيب بداخله شعر بدقاته كانت عاليه كان يسمعها وكانت شديده شعر وكأنه يريد احتوائها جلست هي امام عينيه كانت يارا تراقب مايفعله بدقه حتي انها توجست ع صديقتها كثيرا حتي
قطعت يارا الصمت المريب : احم احم
استفاق من شروده عليها
يارا: في الحقيقه احنا شوفنا ف الجرايد وظيفه عن سكرتاريا
رجع برأسه للوراء ليجيب: تمام انتوا ملفاتكوا كويسه جدا جدا تحبو تبدئوا شغل من امتي
لم يزح عينه من ع صديقتها وهذا ما اخافها بشده
يارا بثبات : من النهارده
ضيق عينيه ثم قال : تمام تعالوا ورايا
نهضت كلاهما ورائه ظلوا حتي وصلوا الي سيارته
يارا بتعجب : احنا هنروح فين
زين:هنروح لمكان الشغل
أومأت يارا وركبوا جميعا معه
حتي وصلوا الي قصر كبير كان رائعا مبهرا
ركن سيارته جانبا
نزلتا وهما مندهشتا ونطقت إحداهما
امنيه بذهول: احنا بنعمل اي هنا
زين متفحصا إياها: ده المكان اللي هتشتغلوا فيه
امنيه بتعجب : هنا
أومأ زين موافقا
دلفوا جميعهم للداخل وجلسوا





زين ناظرا الي امنيه:انتي هتبقي سكرتيرتي الخاصه ثم نظر الي يارا قائلا وانتي هتبقي سكرتيره لؤي بيه
أومأت يارا
زين : هتبقوا هنا في القصر والشركه هتباتوا هنا هتكونوا 24 ساعه هنا وف الشركه
أومأت الفتاتان موافقتان
زين :دي أوضه لؤي شوفي اي الهدوم اللي عايزه تتغسل واي اللي عايزه تتكوي
يارا : تمام
ثم ذهبت الي حيث أشار
نظر زين الي امنيه قائلا: مبدئيا كده انا بحب الصدر ف الفراخ وبحب اوضتي تكون مظبوطه دايما وبحب.....
واخذ يملأ عليها مايجب عليها فعله
وحينما جائت لتذهب جذبها إليه قائلا بهمس: خليكي
تاهت امنيه وسط ذلك الدفء التي شعرت به لأول مره
انتهز فرصه غيابها وحاول تقبيلها لكنه تفاجأ بقلم يدوي ع وجهه
امنيه بغضب: انت اتجننت
نظر إليها بذهول
اما هي غادرت بسرعه وتركته
في الجهه الاخري
اخذت تري ملابسه بملل لتعلم ايها يحتاج للغسيل وايها لا بعدما فتشت الغرفه بالكامل ولم تجد ماينفعها من معلومات تخص تلك القضيه
يارا بملل: يعني انا ظابط اعمل القرف ده
ثم اخذت القميص واستنشقت رائحته ببطء مغمضه العينين فلقد أعجبت بتلك الرائحه كثيرا إلي أن
لؤي:عجبك
انتفضت فلم تشعر به
يارا بأرتباك:اه ااا
لؤي محاصرا إياها : ا اي
غرقت بعينيه الخضراوتين وقلبها يدق بسرعه ولكنها استفاقت مسرعه قائله
يارا بأرتباك : كنت بشوف انهي اللي محتاج يتغسل وكده
لؤي لاويا شفتيه: سكرتيره برضه عمل اللي ف دماغه زفر بنفاذ صبر
نظر إليها وجاءت إليه فكره شيطانيه
اقترب منها ببطء وهوه ينوي ع الشر
فهمت يارا بريق عينيه





هم بالأنقضاض عليها لكنها كانت سريعه وضربته بشده
لؤي بألم: ااااه
نظرت له يارا بغضب: انا سكرتيرتك اه لكن ماسمحلكش
نظر لها لؤي بعمق جعل قلبها يدق بشده
اما عند امنيه
زين بصوت هادر : تعالي هنا
امنيه بتوتر ولكن اخفته: نعم
زين وقد لانت ملامحه قليلا وتعجب من ذلك : روحي حضري غدا
امنيه بتعجب: انا سكرتيرتك مش خدامتك
زين بلامبالاه:مش هتفرق كتير روحي يلا
غادرت امنيه وهي تسب وتلعن به وبعمرو وبيارا
زين محدثا نفسه: وبعدين اي اللي حصل ده ليه مضربتهاش ليه لما شفتها حسيت انها جزء مني وانها طفله اغمض عينيه بأسي وحاول انهاء ذلك الحديث العقيم
اما امنيه فأبتسمت بشر وهي تفكر بذاك الملح
وضعت الكثير به ع الطعام ثم خرجت إليه
امنيه : اتفضل
زين : اقعدي


جلست امنيه
زين: جعانه؟!
أومأت امنيه رافضه
اخذ يأكل بنهم وهي تبتسم وتزداد ابتسامتها
كان مزاقه سئ لكنه لم يهتم إلا ان توقف فجأه وشعر ان معدته تتقطع نظر لها وجدها تبتسم ثم نهض مسرعا الي المرحاض وكلما خرج دخل مره اخري وهي اخذت تضحك كثيرا للغايه فلقد وضعت له ملح انجليزي ف الطعام لكي يتعلم كيف يتحدث معها ذلك الحقير ولكنها استمعت الي...
زين بغضب وتوعد : امنياااااه
ياترا اي حصل ؟! توقعاتكوا ورئيكوا يهمني
لقراءة الحلقات التالية : اضغط هنا 
  
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-