رواية اغتصاب ولكن الحلقة الثانية عشر للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي

رواية اغتصاب ولكن الحلقة الثانية عشر للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي
رواية اغتصاب ولكن البارت الثاني عشر أخيرًا متوفر الآن على موقعنا (مدونة يوتوبيا) 
للقراءة أو التحميل المباشر بصيغة pdf 
وبإمكانك الآن الاستمتاع بقراءته وتحميله كامل من خلال موقعنا بصيغة pdf .
رواية اغتصاب ولكن 12 - رواية اغتصاب ولكن الحلقة الثانية عشر - رواية اغتصاب ولكن الفصل الثاني عشر - رواية اغتصاب ولكن الجزء الثاني عشر - رواية اغتصاب ولكن pdf 12 - تحميل - تحميل الرواية كاملة
رواية اغتصاب ولكن الحلقة الثانية عشر للقراءة والتحميل pdf بقلم نور الشامي

رواية اغتصاب ولكن بقلم نور الشامي الفصل الثاني عشر كامل

لتحميل رواية اغتصاب ولكن 12 pdf : اضغط هنا 
-
الفصل الثاني عشر
اغتصاب ولكن

انصدم الجميع عندنا وجدوا فتحيه مغشي عليها فأقترب منها غسان وحملها وصعد الي غرفتها ثم اتصل بالطبيب ليفحصها وبعد فتره من الوقت وصل الطبيب وفحصها وطلب منهم ان ترتاح ولا تتعرض لاي ضغط فدخل فسان الي غرفته وابدل ملابسه واخذ جسام وذهب الي بيت امجد فوجدوا زينات تقف بقلق شديد وعندما رأتهم تحدثت بلهفه مردفا: غسان امجد فين مجاش ليه لحد دلوجتي
غسان بحده: ابنك جتل عهد وعنود دلوجتي محبوسه بسببه امجد فين يا حجه
زينات بصدمه: لع مستحيل امجد مستحيل يجتل
غسان بغضب شديد: لييه ما هو اغتصب عهد واتفج علشان يخلي عنود مدمنه وعمل حاجات كتير
زينات بعصبيه: لع ابني مغتصبش حد عهد كانت موافجه علي كل ال حوصل اوعي تأذيه يا غسان علشان صدجني هتندم

نظر غسان اليها بغضب شديد ثم خرج من البيت وذهب الي شقه امجد فتحدث جسام بضيق مردفا: متشمعه بالشمع الاجمر هندخلها ازاي
نظر غسان اليه بضيق ثم الي باب الشقه وركله بقدمه بقوه ففتح الباب ودخل ثم اتجه الي غرفه النوم فوجد الدماء تغرق الارض فبحث عن مكان الكاميرات في كل مكان ولكنه انصدم عندما لم يجد اي كاميرات مراقبه فتحدث بزعيق مردفا: فييين الكاميرات لع اكده عنود هتتسجن راحوا فين مين شالهم
جسام بصدمه: ازاي كانوا اهنيه وانا متأكده ميين شالهم

اما في مكان اخر في احد البيوت البعيده وبالتحديد في احدي الغرف الموجوده بالبيت ظهر امجد
ظل يكسر كل شئ في الغرفه ويحاول بأقصي جهده ان يفتح هذا الباب ولكن لم يستطع فتحدث بصراخ مردفا : طلعوووووني من اهنيه حراام عليكم طلعووووني من اهنيه

ظل يصرخ ويطرق علي الباب بقوه حتي دخل احدي الحراس ومعه ممرضه فتحدث امجد بغضب شديد مردفا: حابسيني اهنيه ليه طلعوووني
الحارس بضيق: يا امجد بيه اهدي دي اوامر البيه والد حضرتك لو طلعت من اهنيه هتأذي نفسك
امجد بصراخ وغضب: انا بكرررهه ومش هسكت هطلع عنوود من السجن بأي طريجه

نظرت االممرضه اليه بحزن شديد ثم اقترب الحارس منه فجأه وقيده جيدا وغرست الممرضه حقنه في يده افقدته وعييه فحمله الحارس ووضعه علي الفراش فتحدثت الممرضه بحزن مردفه : لا حول ولا قوه الا بالله حرام عليكم اكده هتفضلوا تعذبوه لأمتي
الحارس بضيق: والده ال عايز اكده هو كل مره يعمل فيه اكده ويحبسه فتره ويفضل طول الفتره يديله منومات ومهدئات لحد ما بجا اكده
الممرضه: حرام عليه في اب يعمل في ابنه اكده
الحارس: ملناش دعوه يلا نطلع من اهنيه جبل ما الباشا يجيي

نظرت الممرضه الي امجد بحزن ثم خرجت من الغرفه اما عند عنود ظلت جالسه تتذكر كلام عهد وهي تبكي بشده حتي دخل الظابط ومعه غسان فأقترب عنود منه واحتضنته بقوه وتحدثت ببكاء مردفه: غسان ماما عامله اي
غسان بضيق: هي كويسه يا حبيبتي المهم انتي فكري في نفسك دلوجتي انا هحاول اخرجك من اهنيه في اسرع وجت
عنود ببكاء: ياريتني كنت موت جبل ما اشوف اختي وهي ميته اكده
غسان بحزن: بعد الشر عليكي يا جلبي انا هتصرف صدجيني وهدور علي امجد الكلب دا اكيد هو ال جتلها

تذكرت عنود حديث عهد فتحدثت مردفه: غسان عهد جبل ما تموت جالتلي اوعي تخليهم يجتلوا مع هما نين دول وهي كانت جصدها اي
غسان بأستغراب: مش عارف انا مش عارف حاجه حتي الكاميرات كمان مش موجوده في حاجه غريبه
عنود بدموع: انا حاسه ان جصطها هليك انت وامجد بس لو امجد هو ال جتلها هي هتجولي بلاش يجتلوا بعض ليه وامجد فين
غسان بضيق: معرفش والله دورت عليه كتير جووي بس محدش يعرف عنه حاجه

في المساء عند امجد كان غارقا في نومه ولكن وجهه يتصبب عرقا من اثر الكابوس الذي يحلم به وفجأه صرخ بشده وانفزع من نومه فأقتربت منه الممرضه وتحدثت بلهفه مردفه: انت زين يا بيه
امجد بتعب: طلعيني من اهنيه بالله عليكي
الممرضه بدموع: مجدرش والله يا بيه مجدرش
امجد بتعب وحزن: دعاء انتي بتحبيني من زمان علشان اكده كنتي دايما معايا علشان خاطري طلعيني من اهنيه علشان خاطري يا دعاء
دعاء بدموع: والله يا بيه ما هعرف صدجني انا لو حاولت اطلعك من اهنيه الحراس مش هيسمحوا بكده

تنهد امجد بتعب ثم اخرج من جيبه فلاشه صغيره وتحدث مردفا: طيب ابعتي دي لغسان وبلاش حد يعرف حاجه علشان خاطري
اخذت دعاء الفلاشه وتحدثت بقلق مردفه: حاضر يا بيه تحت امرك
القت دعاء كلماتها وخرجت من الغرفه فتذكر امجد فلاااش باااك
عهد بغضب شديد: انا هجتلك يا امجد هجتلك
امجد ببرود: ابعدي السكينه دي يا عهد انا اصلا مش خايف من الموت

اقتربت عهد بغضب شديد وقبل ان تغرس السكينه فيه تلقت ضربه شديده علي رأسها فوقعت غارقه في دماءها فنظر امجد بفزع الي الشخص ثم اقترب من عهد وتحدث بلهفه مردفا: عهد جووومي مااالك عهد
الاب لحراسه: هاتوه واجتلوها

اقترب الحراس منه فتحدث امجد بصراخ مردفا: لع عهد محدش يجربلها حرااام عليكم عهد
الاب: عايزها اسيبها تجتلك دي متستاهلش
امجد بصراخ ودموع : حرااام عليك يا بابا دي ام ابني خليهم يسيبوها بالله عليك
الاب بحده: اجتلوها بسرعه وهااتوه

اقترب الحراس منهم وسحبوا امجد ففتحت عهد دموعها وتحدثت بتعب مردفه: امجد انقذني
امجد بصراخ: سيبوهااا حرام عليكم خليهم يسبوها

وفجأه غرس الحارس سكينه في معدتها واخري في صدرها فصرخ امجد بقوه وسحبه الحراس وذهبوا
فلاااش بااك
فاق امجد من شروده فتحدث بدموع مردفا: مستحيل اسامحك مهما حوصل
اما عند غسان وصل الي البيت وجلس بتعب شديد فجاءت الخادمه واخبرته ان هناك فتاه تريده بالخارج فخرج غسان بضيق ووجد دعاء امامه فتحدث بضيق مردفا : انتي مين وعايزاني في اي
اخرجت دعاء الفلاشه واعطته لها ثم تحدثت بخوف مردفا: الفلاشه دي يا بيه فيها دليل برائه عنود هانم
اخذ غسان الفلاشه وتحدث بلهفه مردفا: بجد ... طيب انتي مين
نظرت دعاء حولها بخوف ثم تحدثت مردفه قبل ان تركض خارج القصر: انقذ اخوك يا بيه جبل ما يموت وووو

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-